قدمت وعفوك عن مقدمي
اسيرا كسيرا حسيرا ضمي
قدمت لاحرم في رحبتيك
سلام لمثواك من محرمِ
فمذ كنت طفلا رأيت #الحسين
منارا الى ضوءه انتمي
و مذ كنت طفلا عرفت الحسين
رضاعا و للآن لم افطمِ
و مذ كنت طفلا وجدت الحسين
ملاذا بأسواره احتمي
سلامٌ عليك فأنت السلام
و ان كنت مختضبا بالدمِ
مقطع للشاعر عبد الرزاق عبد الواحد
سلام على رمز السلام مع انه حارب وتخضب بدمه الطاهر على رمضاء #كربلاء
مرتبط
زر الذهاب إلى الأعلى